صالح مولاي عقد اجتماع بعدد من المدينين له بعد صلاة الجمعة، حيث أعطوه ضمانات للعودة للنشاط على ان يقوم بتسديد أموالهم مع الوقت، تفاصيل اكثر لا حقاً.
التفاصيل: ظهر مسير سوق الوعد الصادق مولاي صالح ،مساء أمس الجمعة في حدود الساعة الخامسة،بعد اختفائه عن الأنظار لمدة 9 أشهر كاملة، متنقلا خفية بين العاصمة وبعض مناطق جنوب إقليم ولاية البويرة،حيث التقى صالح مولاي بأزيد من 200 زبون بساحة سوق الوعد الصادق في سور الغزلان،وخاطب جموع زبائنه لمدة دقيقتين على المباشر، ووعدهم بتسوية كامل مستحقاتهم مع بداية الأسبوع،مع إعادة فتح السوق مجددا ليبع السيارات الجديدة. وحسب شهود عيان، فإن مولاي صالح كان رفقة شقيقيه وبعض شركائه بعين المكان،للكشف عن نيته في العودة الى نشاطه المعهود .وقد انتشرخبر تواجد مولاي صالح في ساحة السوق كالبرق،حيث هرول العشرات من زبائنه بسور الغزلان نحو الساحة المذكورة بنية مقابلته غير أنه غادر مسرعا.وكانت مصالح الأمن قد قامت، ليلة أول أمس بتطويق ومحاصرة منطقة في بلدية الهاشمية يقع فيها منزل والدي صاحب سوق الوعد الصادق، بعد ورود أنباءعن تواجده داخل المنزل في زيارة لوالديه، غير أنه اتضح فيما بعد عدم تواجده هناك، علما أنه قد صدرت فيحقه أوامر بالقبض وأحكام قضائية في قضايا رفعها ضده بعض ضحاياه.
التفاصيل: ظهر مسير سوق الوعد الصادق مولاي صالح ،مساء أمس الجمعة في حدود الساعة الخامسة،بعد اختفائه عن الأنظار لمدة 9 أشهر كاملة، متنقلا خفية بين العاصمة وبعض مناطق جنوب إقليم ولاية البويرة،حيث التقى صالح مولاي بأزيد من 200 زبون بساحة سوق الوعد الصادق في سور الغزلان،وخاطب جموع زبائنه لمدة دقيقتين على المباشر، ووعدهم بتسوية كامل مستحقاتهم مع بداية الأسبوع،مع إعادة فتح السوق مجددا ليبع السيارات الجديدة. وحسب شهود عيان، فإن مولاي صالح كان رفقة شقيقيه وبعض شركائه بعين المكان،للكشف عن نيته في العودة الى نشاطه المعهود .وقد انتشرخبر تواجد مولاي صالح في ساحة السوق كالبرق،حيث هرول العشرات من زبائنه بسور الغزلان نحو الساحة المذكورة بنية مقابلته غير أنه غادر مسرعا.وكانت مصالح الأمن قد قامت، ليلة أول أمس بتطويق ومحاصرة منطقة في بلدية الهاشمية يقع فيها منزل والدي صاحب سوق الوعد الصادق، بعد ورود أنباءعن تواجده داخل المنزل في زيارة لوالديه، غير أنه اتضح فيما بعد عدم تواجده هناك، علما أنه قد صدرت فيحقه أوامر بالقبض وأحكام قضائية في قضايا رفعها ضده بعض ضحاياه.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق